يجوز التلاعب بوقت الصلاة، إذا دخل وقت الصلاة تصلون ثم تعودون إلى عملكم، وتصلون
النداء ولم يجب فلا صلاة له إلا من عذر ، وقد سَأَلَ الراوي: ما
أن يُصَفَّ أهلُ الميت في المقبرة بعدد كبير ويعزون، هل هذا كله مناسب أم لا؟
منا من تكهن أو تكهن له، أو سحر أو سحر له ، أي العلاج بالسحر، فلا
الخاطئة، لكن هذا لا يُلْتَمَسُ له عُذْرٌ وَمُبَرِّرٌ، وهو يعلم أنه كذابٌ وأنه
هناك قراءة مركزة وقراءة غير مركزة؟ نعم يقولون هذا، اشتهر عنهم هذا، منهم من يرقي
امرأة تقول: زوجها كثيرا ما تفوته صلاة الجماعة في المسجد، ونصحته كثيرا ولم تَرَ
الرقية الشرعية هي سنة من سنن رسول الله صلى الله عليه وسلم، وهي علاج للبدن والنفس من الأمراض والعين والحسد والسحر، وقد ورد في الأحاديث الصحيحة عن رسول الله عدد من الأدعية التي يرقى بها المريض، بالإضافة إلى مجموعة من آيات القرآن الكريم، وتجدر الإشارة هنا إلى أن هناك شروطاً يجب توفرها في الرقية حتى تكون صحيحة شرعية، وهي أن تكون بكلام الله وما ورد في الأحاديث من الأدعية، كما يجب أن تكون بلغة عربية واضحة، وكذلك كما قال رسول الله أن لا بأس بالرقية ما لم يكن بها شرك>
والمنجمين والسحرة، لا يجوز الذهاب إليه، أو من الجهال، ليس من السحرة ولا من
وَرِضْوَانًا وَإِذَا حَلَلْتُمْ فَاصْطَادُواْ وَلاَ يَجْرِمَنَّكُمْ
يريدون أن يفسدوا عقائدهم ويدخلوا عليهم السحر والشعوذات والرقى الشركية، كانوا في
بالجوال أو بالتليفون فتعزيه، والاتصال رقيه اليدين يقوم مقام المباشرة؛ لأنها مشافهة منك له،
إن كان القصد منه كراهية الحمل أو كراهية تعدد النسل، هذا لا يجوز، حرام، أما إذا
بسمِ اللهِ أرْقيكَ مِن كلِّ شيءٍ يؤذيكَ مِن شرِّ كلِّ نفسٍ، أو عينِ حاسدٍ اللهُ يَشفيكَ، باسمِه أرقيكَ.